قرر الرئيس الأمريكي باراك أوباما عقد لجنة تهدف إلى تطوير جودة أمن الإنترنت في الولايات المتحدة. وتحقيقًا لهذه الغاية، أشار أوباما إلى بعض أسماء الشركات التكنولوجية التي من شأنها أن تساعد اللجنة في تشكيلها.
من بين المُختارين في اللجنة: بيتر لي – نائب رئيس قسم الأبحاث والتطوير في مايكروسوفت -، وكذلك جو سوليفان – المسؤول الأمني لشركة فيسبوك وأوبر -.
كما تضمّ اللجنة أيضًا مديرين تنفيذيِّين من شركة ماستر كارد، وباحثين من جامعة ستانفورد؛ ليكونوا مسؤولين عن تقديم التوصيات اللازمة لإنشاء مزيد من الأمن الحاسوبي.
والمفاجأة، أن هذه اللجنة ستكتمل بوجود محركًا رئيسيًا مسؤولًا عن المُراقبة والتجسس في العالم أجمع، إنها وكالة الأمن القومي كما تعلمون، مُتمثِّلة في كيث ألكسندر، الجنرال المُتقاعد.
المصدر: TechCrunch