وقد أخبرت المصالح المعنية أن الشاب لديه شهادة جامعية في مجال الإعلام الآلي وبعض من الشهادات الاخرى ولقد وجهت اليه تهمة التزوير وانتحال الشخصية والتعدي على الملكية العامة
وقد كشفت ملابسات القضية بعد العديد من الشكاوي التي وصلت للمؤسسة من بعض الزبائن وهدا جراء اختفاء مبالغ متفاوتة من حسباتهم مما ادا بمؤسسة البريد الجزائرية بفتح تحقيق
ولكن ما آثار الدهشة هو اعتراف الشاب بجميع جرائمه وأيضا قوله ان هذا كان من أجل المتعة وبعض الإحتياجات المالية من ظروف يمر بها .